زرت بصحبة زملائي منشاة لاحدى الحرف اليدوية التقليدية اصف تلك الزيارة مبينا جوانب روعة تلك الحرفة للصف التاسع
يسعدنا ان نقدم لكم اجابات الاسئلة المفيدة هنا في موقعنا موقع ارشاد الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي :
زرت بصحبة زملائي منشاة لاحدى الحرف اليدوية التقليدية اصف تلك الزيارة مبينا جوانب روعة تلك الحرفة للصف التاسع
والاجابة الصحيحة هي :
أكثر من تسع عشرة حرفة يدوية قديمة يحتضنها سوق المهن اليدوية في دمشق أقدم عاصمة مأهولة في التاريخ، سوق بات معروفاً لدى القاصي والداني داخل وخارج القطر، بما يحويه من أشياء تراثية جميلة تدخل الراحة والسرور في النفس.
يكفي أن تدخل أول سوق المهن اليدوية الواقع بين أحضان التكية السليمانية والمتكئ على جدار المتحف الحربي، لتبدأ رائحة التاريخ تطالعك بكثير من الحكايا، فخلف كل قطعة صنعتها يد مهنة، وخلف كل مهنة حكاية.
أي صناعة اللوحات الخشبية الملونة، والتي تزين البيوت الدمشقية القديمة ذات القيمة الفنية والجمالية الرائعة. وهو عبارة عن زخارف وديكورات شرقية تعتمد على الخشب كمادة أساسية، ويقوم الحرفيون بلصق مادة تركيبية على الخشب تعطيه بروزاً معيناً، لتأتي مرحلة التلوين وغالباً ما تكون الألوان حسب الرغبة.
البروكار الدمشقي
يصنع البروكار على نول يدوي يتجاوز عمره /190/ سنة، وربما كان هو آخر نول ينسج بتركيبته البسيطة أجمل الأقمشة.
ـ الالاجة والديما: فالالاجة هي الصاية الحريرية وتتميز بجمال ألوانها وبساطة مظهرها وبهائها حيث تنتشر صناعاتها في عدد من المدن السورية وخاصة في دمشق وريف مدينة دمشق وحلب وحماه وحمص. من جهة اخرى تحاك هذه الصناعة بأشكال وأنواع كثيرة ومن اسمائها الهندية والمسننة والعطافية حيث كانت تنسج على شكل قطع محدودة الطول وهي خاصة بملابس الرجال ويطلق على الواحدة منها اسم الصاية وقد كان ارتداء الرجال للصاية في سوريا رائجا كزي وطني لما كان الناس يخيطون من نسيج الالاجا المتيان والصدرية ويرتديها الثياب فوق السروال كلباس للصدرضوء ويزينون وسطهم بالشملة.